معلومات عن الخضروات و الفواكه
العلوم
الخميس، 4 أكتوبر 2018
الأحد، 23 سبتمبر 2018
مكونات المجهر المركب و وظيفة كل جزء ..
...
و سميت بالشيئية لأنها تكون قريبة من الشيء المراد فحصه .
& الأسطوانة: هي جزء أسطواني الشكل يحمل فوقه العدسة العينيّة.
& المنضدة: هي السطح الذي يتمّ وضع الشرائح المراد فحصها عليها.
& الحجاب الحدقي: هو جزء موجود على السطح السفلي من المنضدة ، ويتم من خلاله تنظيم كمية الضوء الواصلة إلى العدسة الشيئيّة .
& القرص: هو عبارة عن جزء دائري يستعمل لتغيير أوضاع العدسات الشيئيّة.
& الضابط الكبير: عبارة عن عجلة كبيرة على جانب المجهر تستعمل من أجل التحكّم في المسافة ما بين العدسات الشيئيّة والمنضدة ؛ و ذلك للحصول على رؤية واضحة للعينة ..
& الضابط الصغير: عجلة صغيرة موجودة أيضاً على جانب المجهر تستعمل للحصول على تفاصيل دقيقة من العيّنة.
& المرآة أو مصدر ضوء: تستخدم المرآة لعكس الضوء وتوجيهه إلى الشريحة وقد يستخدم أيضاً مصدر ضوء عوضاً عنها.
& الضاغطان: يستعملان لتثبيت الشريحة على المنضدة.
& الذراع: هي الدعامة المستخدمة لحمل المجهر.
المجاهر الضوئية هذا النوع من المجاهر التي يتم استعماله لرؤية وتوضيح لجميع الكائنات الحية والخلايا الدقيقة، ويعتمد علماء الأحياء في دراساتهم على المجهر الضوئي المركب، والذي يقوم مبدأ عمله على جلب العينة التي يرغب العالم بدراستها ووضعها على شريحة زجاجية خاصّة بالمجهر، مع مراعاة أن تكون هذه العينة رقيقة وصغيرة جداً لضمان تحولها إلى عيّنة شفّافة، ويتمّ وضع هذه الشريحة التي تحتوي على العينة على الفتحة الموجودة في منضدة المجهر، ويتمّ ذلك من خلال مصدر يشع الضوء بالمرآة أو مصباح الذي يثبت بالقاعدة، وتوجيه الضوء إلى الجهة العلية، ثمّ تمرير الضوء من خلال العينة ومن خلال العدسة الشيئية التي تمّ وضعها فوق العينة بشكل مباشر، فتقوم العدسة الشيئية بالعمل على تكبير العينة المطلوبة، وبعد ذلك يتمّ العمل على إنزال الصورة التي تم تكبيرها من خلال القصبة، وباتّجاه العينة التي تمّ تثبيتها في قطعة العين، لكي تكبر بصورة أكبر، ويتميز المجهر الضوئي في أنّه يحتوي على العديد من العدسات الشيئية، التي تختلف فيما بينها في درجات التكبير اللازمة.
& العدسة العينيّة: هي العدسة التي تتم الرؤية من خلالها ، وتقع في أعلى الأسطوانة المعدنية .
و سميت بالعينية لانها تكون قريبة من العين ..
& العدسة الشيئيّة: هي مجموعة من 2-4 عدسات متصلة بالقرص تتفاوت في قوّة تكبيرها .
& القاعدة: هي الجزء الذي يستند عليه المجهر .
المجهر الإلكتروني لا تقتصر استخدامات المجهر الإلكتروني على رؤية الخلايا والكائنات الحية الدقيقة فحسب، بل تتعدّى إلى رؤية المكوّنات الموجودة داخل الخلايا، والقدرة على معرفة المكون الرئيسي للفيروس، على عكس المجهر الضوئي الذي لا يستطيع رؤية الفيروسات، وذلك لأنّ المجهر الإلكتروني أقوى بكثير من المجهر الضوئي؛ لأنّ المجهر الإلكتروني يعطي مجموعة وحزم من الإلكترونيات التي تقوم على تكبير الأجسام، ولا يعتمد في ذلك على الضوء، ويمكن أن تصل قوّة هذا النوع من المجاهر لرؤية المحيط الموجودة للذرات المنفصلة لعينة من العينات، ويتكون المجهر الإلكتروني من المجهرالإلكتروني النافذ والذي يعمل على نقل حزمة من الإلكترونيات من خلال شريحة رقيقة جداً لعينة معينة، وتقوم العدسات المغناطيسية بالعمل على تكبير الصورة وضبطها من خلال شاشة خاصة بهذا المجهر، وهناك المجهر الإلكتروني الماسح، وهو الذي يقوم على إعطاء العالم صورة مجسمة ومدهشة.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)